أستمع لهذه النشيدة .. وأنته تقرأ
المعـــــــــالــــــــــي
ستروون في الجدول ... بعض الأيقونات والرسومات .. فماهي إلا رموز .. والتوضيح .. سيكون في بداية كل أسبوع
- لكل عمل من الأعمال قيمته الخاصة من النجوم ... فعليكم عند الإتمام بالعمل .. تقيم انفسكم .. وجمعها ووضع الناتج آخر ذلك الأسبوع
- ليس هناك أولوية .. في القيام بالأعمال ... فبإمكانكم البدأ بالعمل الذي يعجبكم . .أو يتسنى لكم القيام به ..و الإنتهاء من الاعمال التي تظنون أنكم لا تستطيعون القايم بها .. إلا في الويك إند ..
( مدونة .. مستر مطوع )
الكتاب لازم يتناول امور تهذيب النفس .. وزيادة الإيمان
نعيش هذه الأيام مع واعظ الصيف، فهل أصغت قلوبنا لموعظته؟! وهل وعينا درسه؟!
من منا الذي لم يؤذه حر الصيف، ولا لفح وجهه سَمومُه؟!
كلنا وجد من ذلك نصيبا قل منه أو كثر، فأي شيء تعلمناه من الحر؟
روى الشيخان وغيرهما أنه - صلى الله عليه وسلم - قال:
((إذا اشتد الحر فأبردوا بالصلاة ـ أي: أخروها حتى يبرد الجو ـ فإن شدة الحر من فيح جهنم)).
وعند ابن ماجه بإسناد صحيح قال - صلى الله عليه وسلم -:
((اشتكت النار إلى ربها فقالت: يا رب أكل بعضي بعضا!! فجعل لها نَفَسين: نَفَس في الشتاء، ونَفَس في الصيف فشدة ما تجدون من البرد من زمهريرها وشدة ما تجدون من الحر من سمومها)).
إن شدة الحر التي يجدها من وقف حاسر الرأس حافي القدمين في حر الظهيرة ما هي إلا نَفَس من فيح جهنم، نعوذ بالله منها ومن حرها..
في الصحيحين من حديث أبي هريرة - رضي الله عنه - أن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - قال:
((ناركم هذه التي يوقد بنو آدم، جزء من سبعين جزءا من نار جهنم)) قالوا: والله إن كانت لكافية! قال: ((إنها فُضِّلت عليها بتسعة وستين جزءا كلهن مثل حرها)).
فحقٌ على العاقل أن يسأل نفسه وهو يتقي حر الدنيا: ماذا أعد لحر الآخرة ونارها؟
يا من لا يصبر على وقفة يسيرة في حر الظهيرة كيف بك إذا دنت الشمس من رؤوس الخلق، وطال وقوفهم وعظم كربهم، واشتد زحامهم؟!
روى الإمام مسلم عن المقداد بن الأسود - رضي الله عنه - قال: سمعت رسول الله - صلى الله عليه وسلم - يقول:
((تُدنى الشمس يوم القيامة من الخلق حتى تكون منهم كمقدار ميل، فيكون الناس على قدر أعمالهم في العرق فمنهم من يكون إلى كعبيه، ومنهم من يكون إلى ركبتيه ومنهم من يكون إلى حقويه، ومنهم من يلجمه العرق إلجاما)).
أخرجه البخاري والترمذي.
تلكم نار الآخرة، وذاك حر الموقف، فأين المتقون؟!
اللهم إن أجسادنا لا تقوى على النار، فأجرنا منها يا رحيم.
رأى عمر بن عبد العزيز - رحمه الله - قوما في جنازة قد هربوا من الشمس إلى الظل، وتوقوا الغبار، فأبكاه حال الإنسان يألف النعيم والبهجة، حتى إذا وُسِّد قبره فارقهما إلى التراب والوحشة!!!
إخواني.. لئن كنا نتقي الحر بأجهزة التكييف والماء البارد والسفر إلى المصائف، وكل هذه نعمٌ تستوجب الشكر..
فهل تأملنا وتفكرنا كيف نتقي حر جهنم؟ كيف ندفع لفحها وسمومها عن أجسادنا الضعيفة ووجوهنا المنعمة؟
يقول - صلى الله عليه وسلم -:
((من صام يوما في سبيل الله باعد الله بذلك اليوم حر جهنم عن وجهه سبعين خريفا))
رواه النسائي بإسناد صحيح..
صيام الهواجر ومكابدة الجوع والعطش في يوم شديد حرّه بعيد ما بين طرفيه، ذاك دأب الصالحين وسنة السابقين
والمحروم من حُرم... يقول أبو الدرداء - رضي الله عنه -:
((صوموا يوما شديدا حره لحر يوم النشور وصلوا ركعتين في ظلمة الليل لظلمة القبور)).
إن من أعظم ما يُدفع به العذاب وتُتقى به النار: الاستكثار من الحسنات والتخفف من السيئات، فذاك هو الزاد وتلك هي الجُنّة.. عن أبي الدرداء - رضي الله عنه - قال:
((لقد رأيتنا مع رسول الله - صلى الله عليه وسلم - في بعض أسفاره في اليوم الحار الشديد الحر وإن الرجل ليضع يده على رأسه من شدة الحر، وما في القوم أحد صائم إلا رسول الله - صلى الله عليه وسلم - وعبد الله بن رواحة))
رواه ابن ماجه بإسناد صحيح..
خرج ابن عمر - رضي الله عنه - في سفر معه بعض أصحابه فوضعوا سفرة لهم، فمر بهم راع، فدعوه إلى أن يأكل
معهم فقال: إني صائم، فقال ابن عمر: في مثل هذا اليوم الشديد حره وأنت بين هذه الشعاب في آثار هذه الغنم وأنت صائم؟!
فقال: أُبادر أيامي هذه الخالية..
فهلم نبادر أيامنا الخالية، حتى تلتذ أسماعنا، وما ألذه من مقال يوم يُقال:
(كلوا واشربوا هنيئا بِما أَسلَفتم في الأَيام الخالية).
وصى عمر - رضي الله عنه - عند موته ابنه عبد الله فقال له: عليك بخصال الإيمان، وسمى أولها: الصوم في شدة الحر في الصيف..
وكان مجمع التيمي يصوم في الصيف حتى يسقط.. وكانت بعض الصالحات تتوخى أشد الأيام حرا فتصومه فيقال لها في ذلك، فتقول: إن السعر إذا رخص اشتراه كل أحد.. تشير إلى أنها لا تؤثر إلا العمل الذي لا يقدر عليه إلا قليل من الناس لشدته عليهم.. وهذا من علو الهمة..
لما صبر الصائمون لله في الحر على شدة العطش والظمأ أفرد لهم بابا من أبواب الجنة وهو باب الريان من دخله شرب، ومن شرب لم يظمأ بعدها أبدا.. فإذا دخلوا أغلق على من بعدهم فلا يدخل منه غيرهم..
إخواني في الله.. لنغتنم صيفنا بالطاعات، ولنستزد فيه من الحسنات، فالأجر يعظم مع المشقة، وعند الصباح يحمد القوم السُرى.. حذار حذار أن تُقعدنا عن المبادرة إلى الخير نفوس تعاف الحر، وتحب الراحة، فنندم يوم لا ينفع الندم..
روى الأئمة عن أبي هريرة - رضي الله عنه - عن النبي - صلى الله عليه وسلم - قال:
((سبعة يظلهم الله في ظله.. يوم لا ظل إلا ظله: الإمام العادل.. وشاب نشأ في عبادة الله.. ورجل قلبه معلق بالمساجد.. ورجلان تحابّا في الله اجتمعا عليه وتفرقا عليه.. ورجل دعته امرأة ذات منصب وجمال فقال إني أخاف الله.. ورجل تصدق بصدقة فأخفاها حتى لا تعلم شماله ما تنفق يمينه... ورجل ذكر الله خاليا ففاضت عيناه)).
وفق الله الجميع لما يحبه ويرضاه.
أذكار الصباح
التحميل : 
23.88 م.ب
http://www.emanway. com/multimedia/ video//azkar_ alsabah.WMV
أذكار المساء
التحميل : 19.43 م.ب
http://www.emanway. com/multimedia/ video//azkar_ almasa.wmv
خوصة بوصة
مسلسل كرتوني ثلاثي الابعاد جديد بينزل رمضان 2009 على سما دبي بعد الافطار بدل فريج
ويقولون إن عمل كوميدي جدا وبيغطي على إي كرتون
إنا سمعت إنه رووووووووووعة وهو موجه للإمارتيين بوجه خاص وللعرب بوجه عام حيث إن الشريحة المستقطبة هم العرب جميعا
من ضمن شخصيات العمل الرئيسية
حمامة: (الجدة) لديها زوجات إبناءها (نفيسة المصرية) و(عشبة الامارتية) وبحكم أن زوج نفيسة المصرية متوفي فإن نفيسة وحمامة يسكونون مع معضهم ولكنهم على خلاف دائم وفي النفس الوقت لا يستغنون عن بعض، حمامة إيضا لها عزبه فيها جمال ويدخلون سباق الهجن
إبناء نفيسة
شيخة: طالبة في أول سنة لها في كلية التقنية تحب الشوبنج والماركات ودائما على البلاك بيري
خلوف: في الثانوية العامة لدية أصدقاءة رشود وجموع ودائما هؤلاء الثلاثة يقومون بالحركات الغريبة والعجيبة في العالم
مريوم سياكل: عمرها 11 سنة دائما على الدراجة وشعرها منكوش وتضرب الاولاد اللي في الفريج كلهم وكلهم يخافون منها
وتضرب الاولاد اللي في المدرسة لدرجة إحضار الاسعاف لهم وذلك بحجة إنهم (يدلعون عليها)
حمود شاطر شاطر: طفل جميل عمرة خمس سنوات دائما يعتقد أنه ذكي وشاطر ولكنة ليس كذلك
فاطماة: الخدامة ولكنها ليست خادمة عادية فهي تلعب الكونفو على طول عندما تمارس أعمالها المنزلية
أمينة نمكي: بنت عشبة وحفيدة حمامة من إبنها سيف وهي أشطر بنت في العالم،
مستحيل تسألها إي سؤال إلا وعندها الإجابة لكل شيء،
وبسبب حبها لأكل النمكي (نوع من السناك متداول في الامارات)، ارتبط الاسم بها فهي تأكله على طول
عواش ليش: أخت أمينة نمكي، طفلة عمرها سنتين جميلة جدا وعلى طول تسأل ليش
أم أنس : شخصية كوميدية جدا واحدة من أهم الشخصيات
وهي مدرسة سورية تدرس الاطفال في المدرسة وفي نفس الوقت جارة بيت حمامة وتمثل ظاهرة الغلاء في الدولة
الانيميشن تم تنفيذه في القاهرة في أستوديوهات طارق راشد، وهو من تأليف واخراج نجلاء الشحي الي كانت تكتب في فريج،
ونجلاء الشحي معروفة ككاتبة غير إنها في الاصل مخرجة تحمل شهادة الماجستير في صناعة السينما، وهي صاحبة شركة بزي بي استوديوزBusy Bee studios المنتجة للعمل .
كيف قضيتم ما مضت من الإجازة ....؟
افي طاعة وراحة
أم معصية و ضياع !
ما ذا انجزتم في هذه الإجازة .... من اعمال الدنيا أو الدين .... هل حققتم بعض مطالبكم ... ام كنتم من النائمين الخامليين
في الحقيقة " الوايدين " << وبدأت الفصحى تخترب !
الكثيرين من اصدقائي و اقربائي .. ممن يشتكون الملل .. فليس لديهم .. ما يصنعون .. سوى النوم .. والأكل .. و النت .. ثم العودة للنوم ..!
::::::::::: فطرأت في بالي فكرة ::::::::::::
وتعمدت .. ان أاخرها لشهر 7 حتى يتسنى للجميع .. إلتقاط انفسهم من بعد المدارس وكذلك ... لكي "يملّوا " النوم والإجازة
ومن قضاها في ( ما بنقول شر .. ولكن في " ولا شي " ) فهذه فرصته للمشاركة و الإستمتاع في الخير والشر ^-^
ففكرتي ... تقوم على اساس تربية النفس .. وترقيتها باساليب جميلة
وفكرتي ... سوف تدب روح الحياة والمتعة و الإنجاز في إجازتكم
وفكرتي .. ستعزز علاقتنا مع بعضنا البعض .. بشكل لن تتخيلونه ... ^^"
وفكرتي ... ستجعلكم .. تتذكرون هذه الإجازة طيلة حياتكم و بعد مماتكم .... ,هذا وعد
فكرتي في النهاية
هي عمل .. مخيم صيفي إنترنتي تفاعلي جميل ... في البلوق .. وفي اي منتدى سيشاركنا فيه وينشر فيه فكرة المخيم
أعددت لكم في هذا المخيم .. الكثير من الأفكار ... التي سنقوم بأدائها " i hope " بكل سهولة
ففيها ما هو إسلامي بحت .. وفيها ما هو عائلي .. وفيها ما يعزز خبراتنا الإنترنتيه .. و التربية الأسرية
والأجمل من هذا كله
هو يلستنا في "مجلسنا " اليومي في آخر النهار و التسامر عما فعلنا من واجبات و تاسكات يومية وأسبوعية
صدقوني ... إللي يعرفني زين ... بيعرف شو أقصد بكلمة " متعة " في هالمخيم ^-^
لن أكذب عليكم ... واقول أن هذه الفكرة وليدة اللحظة
.... لا ...
بل هي فكرة .. قمت بها قبل سنتان .. في الإجازة الصيفية .. وكانت ممتعة للغاية
سوف نتواصل بالإنترنت
ولكن معظم الشغل بيكون في نفسك و بيتك و اهلك و الناس إللي حوالينك
فإذا أنت آورّردي مسجل في مخيم آخر او مركز .. أو غيره ..فلن يمنعك مخيمنا الأنترنتي من الجمع بين الإثنين
ولا تخف لن تمنعك السفرات من انضمامك لنا
stay tuned
;)
إبداع .. يستحق الإشادة ..فكرة .. وجدتها .. أحسستها مفيدة !! .. وسهلة في الوقت نفسه ..
وجاري تطبيقها لدي .. طبقوها .. وأخبرونا ما النتائج !
كثيرا ما نعاني من الحرارة داخل السيارة .. خاصة في فصل الصيف عند خروجنا من العمل مثلاً أو إيقاف السيارة في مواقف غير مظللة
..وداعاً لهذه الحرارة طريقة سهلة جداً .. ومجربة وناجحة 100% ...
>> ( نجاحها .. على عهدة .. راوي الكلام .. وليس أنا !! .. حتى يعلن نجاحها لدي =] )
الطريقة هي وضع علبة ماء مفتوحة داخل السيارة ...
>> ( تحتوي على ماء بالطبع )
عند وضع .. علبة الماء .. قم بفتح النافذة قليلاً ..
هكذا تبدأ عملية التبخر ... وتلطف الجو ..
فعندما تركب السيارة .. تلاحظ تحسن كبير في درجة حرارتها ..
ملاحظة هذه الطريقة أفضل بكثير من وضع المظلة وإذا وضعت كلاهما أفضل ..
