اسم الرواية : ثمانون عامًا بحثًا عن مخرج
المؤلف : الشهيد صلاح حسن
عدد الصفحات : 240
الطبعة: الرابعة
سنة النشر : ( 2006 )
الدار : دار العلوم للنشر والتوزيع بالأردن
>> وجدت رابط للتحميل .. ولكن ليس بنفس الطبعة التي أملكها
http://www.4shared.com/file/59132237/1cbaba32/____.html
~ نبذة ..
رواية .. رائعة .. دعا لي بخير .. كل من نصحته بقراءتها ..
>> حاسين أني أسوي دعايه لكريم في منتدى نسائي خخخخ
ستعرفون من خلال السطور القادمة لمَ ؟!
راوية رمزية .. رموزها واقعية .. تحمل غموضاً .. لذيذاً جداً .. ممتعة جداً .. جداً ..
تتحدث عن واقعنا .. كعرب كمسلمين .. ولكن بأسلوب .. خيااالي .. غير تقليدي أبداً ..
يجعلك تعيش في عالم آخر .. وتنقل صور ذلك العالم لعالمك ..
تبدأ القصة بمجموعة صغار أبطال مغامرون .. يذهبون لاكتشاف مغارة فيغلق دونهم الباب .. وتبدأ رحلة مليئة بالإثارة والاكتشافات .. والمخاطرة ..
لن أحكي عن قصة الكتاب .. حتى تتحمسوا لشرائه .. أو استعارته ..
ولكن هذه هي قصة المؤلف .. البطل الشهيد ..
نقلاً عن إحدى المدونات ..
( أما عن الشهيد فهو صلاح حسن (أبو عمرو) رحمه الله هو أحد الإخوان الفلسطينيين الذين سافروا إلى الكويت للعمل، وكان الأديب المفكر الذي كتب عن سيرة الرسول صلى الله عليه وسلم، وكتب في الأدب.
الشهيد صلاح حسن كان يعد لعملية بالصواريخ يسميها عملية سيد قطب ضد دورية من عدة دبابات، ورتب الخطة وأشرف على المكان وزرع الصواريخ التي سيطلقها بالكهرباء، ومعه من زملائه محمد برقاوي وسعيد زهرو وزين العابدين الركابي.
وبدأ تحركهم مع غروب شمس يوم 27/8/1970م لكن المنية كانت لهم بالمرصاد إذ كمن لهم اليهود قرب الشارع ودارت بينهم معركة سقط فيها أبو عمرو شهيداً واستشهد معه محمد البرقاوي وسعيد زهرو. ومن الموافقات العجيبة أن تاريخ استشهاده كان في اليوم نفسه الذي اُستشهد فيه سيد قطب 29 أغسطس 1970.)
>> طبعا تتساءلون .. ليش دعوا لي .. >> لأن الرواية مثيرة جداً .. فيتلهف القارئ .. ليصل لصفحاتها الأخيرة .. ومن ثم يفاجئ ليجدها .. لم تكتمل لأن كاتبها استشهد ..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق